قصة أهل الكهف :
تبدأ بحمد الله -عز وجل- على أن أنزل الكتاب قيما بلا عوج مبشرًا ومنذرًا، مبينًا أن ما على الأرض من زينة قد جعله الله لامتحان البشر: "أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا" (الكهف: 7)، ثم إن هذه الزينة لابد أن تزول، إما أن تزول عن الإنسان وهو حي، وإما أن يزول هو عنها فيموت.