28 ديسمبر, 2017

داعش يدعو أنصاره لشن هجمات إرهابية على عدة بلدان من بينها بلجيكا

داعش يدعو أنصاره لشن هجمات إرهابية على عدة بلدان من بينها بلجيكا

     دعا تنظيم داعش أنصاره، لشن هجمات إرهابية جديدة على بلجيكا، ضمن مجموعة دول غربية أخرى، مثل الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا، وفرنسا، وبريطانيا، وكندا، وأستراليا، وإيطاليا ، وفقًا لما ذكره الخبير الأمني السيد/ بيتر فان أوستاين.
وجاءت دعوة التنظيم، عبر رسالة بثتها الوكالة الرسمية لداعش، على تطبيق تيليجرام للرسائل.
وقال السيد/ بيتر فان أوستاين، خلال مقابلة مع صحيفة "هيت لاتست نيوز"، البلجيكية إن هذه التهديدات تهدف بوضوح لنشر الفوضى أثناء فترة أعياد الميلاد، موضحًا أنها ليست المرة الأولى، التي يقوم فيها التنظيم الإرهابي بتهديد بلادنا، وعادة ما يكون التهديد خلال الأعياد المسيحية أو الوطنية، بقصد زرع الذعروتخويف المواطنين.
وأضاف :"بيتر فان أوستاين" "غادر العديد من مقاتلي داعش بلادنا، وكانت هناك تفجيرات في بروكسل وباريس، وبلدنا لا يزال لديه الكثير من أنصار داعش".
وكان مرصدُ الأزهر قد أعَدَّ تقريرًا، بعنوان (الكريسماس الدامي تهديدات حقيقية أم دعاية صفراء)، تناول فيه التهديدات الداعشية لاحتفالات أعياد الميلاد بالدول الغربية.

وحدة رصد اللغة الفرنسية

 

قراءة (3025)/تعليقات (0)

كلمات دالة:
د. أحمد ربيع وكيل كلية اللغة العربية للدراسات العليا: الأزهر الشريف قيضه الله لحفظ اللغة العربية على مر العصور
حوار مع

د. أحمد ربيع وكيل كلية اللغة العربية للدراسات العليا: الأزهر الشريف قيضه الله لحفظ اللغة العربية على مر العصور

قال الدكتور أحمد على ربيع، أستاذ أصول اللغة ووكيل كلية اللغة العربية للدراسات العليا بالقاهرة، إن اللغة العربية من أوسع اللغات الإنسانية بشهادة أعداء الأمة، لكن المشكلة أن اللغة تقوى بقوة أهلها، وتضعف بضعفهم، وهى تعد من أرقى اللغات الإنسانية، ورغم هذا هجرها أهلها، موضحًا أن الأزهر الشريف قيضه المولى سبحانه وتعالى لحفظ اللغة العربية على مر العصور، محذرًا من تهميش أو تقزيم دور الأزهر، فوسطية الإسلام ما عرفت إلا من خلال الأزهر الشريف..

"التبرع بالأعضاء".. من منظور شرعي وطبي!
كلام يهمنا

"التبرع بالأعضاء".. من منظور شرعي وطبي!

دخل تطبيق قانون "التبرع التلقائى بالأعضاء" فى فرنسا حيز التنفيذ مع بداية العام الجديد، إلا إذا كان المتوفى سبق له أن رفض خلال حياته التبرع بأعضائه. وبالنسبة للأشخاص الرافضين للتبرع بأعضائهم، فإن التعديلات الجديدة تشترط إثبات الشخص رفضه التبرع بعضو من أعضائه قبل وفاته بطرق شتى، فوافق 86% على التبرع ورفض 39%  وطبقًا للإحصائيات الطبية فإن تطبيق القانون سينقذ 21 ألف حالة مرضية سنويا من الموت.

الأول146414661468الأخير