حديثًا ألقى الصهيوني (موردخاي كيدار) ـ وهو أستاذ للدراسات الإسلامية في جامعة بار إيلان الإسرائيلية ـ محاضرة بالكنيست الصهيوني في يوليو سنة 2009م، قال فيها: "إن القدس يهودية .. وعلى المسلمين أن يحملوا أحجار قبة مسجد الصخرة ليبنوها في مكة، فالمسجد الأقصى مكانه (الجعرانة) ـ بين مكة والطائف ـ كان يصلي فيه الرسول أحيانًا وأحيانًا في المسجد الأدنى القريب منه أثناء ذهابه من مكة إلى الطائف" !!.