Search
|
20 يونيو 2025 م
Fatwaa Center
العربية
English
Français
Deutsch
Toggle navigation
الرئيسية
التعريف بالمركز
رؤية المركز
منهج المركز فى الإفتاء
بنك الفتوى
عبادات
معاملات
أحوال شخصية ومواريث
فكر و أديان
فتاوى معاصرة
فتاوى النساء
فقهيات
مشروعات تثقيفية
قدوة
حكاية كتاب
من أقوال فضيلة الأمام
هذا هدى
جوامع الكلم
مفاهيم
مقالات
إصدارات
مطويات
مجلة حائط
أبحاث و دراسات
مجلة المركز
خدمات و انشطة
أنشطة المركز
ندوات و لقاءات
أخبار المركز
قضايا معاصرة
مسابقات المركز
فيديوهات
خدمات المركز
قدوة
التدريب و التطوير
برنامج التوعية الأسرية
برنامج بيــان لمواجهه الإلحاد
قضايا المرأة
وحدة الدعم النفسي
شكاوى و مقترحات
تواصل معنـــا
فكر و أديان
Article does not exist or Permission Denied.
أمر الإسلام بالرفق ورسخه في نفوس أتباعه؛ فبه تعتدل كفة ميزان النفس البشرية، ويستطيع الإنسان النّفاذ إلى قلوب الخلق، وإعمار الكون.
استخدام العنف في حلِّ المشكلات ليس من هدي رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، بل كان يرحم ويعفو ويتجاوز
كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم سهلًا ليّنًا مُتسامحًا لا يُقابل السيّئة بالسيّئة، وبهذا أحبَّه كل من خالطه وعامله
العفو ليس ضعفًا بل هو عين القوّة، فمن ملك العقاب وعفا كان جزاؤه من جنس عمله، وزاد بعفوه عزًّا ورِفعة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَمَا زَادَ اللهُ عَبْدًا بِعَفْوٍ، إِلَّا عِزًّا» [أخرجه مسلم]
من كبح جِمَاح نفسه ومنعها عن ردِّ الإساءة بالإساءة ليس شخصًا ضعيفًا بل على العكس، فالقويّ يكظم غيظه، ويتحكم في نفسه، ويلزمها صوابها ورشدها
First
Previous
287
288
289
290
291
292
293
294
295
296
Next
Last