Search
|
19 يونيو 2025 م
Fatwaa Center
العربية
English
Français
Deutsch
Toggle navigation
الرئيسية
التعريف بالمركز
رؤية المركز
منهج المركز فى الإفتاء
بنك الفتوى
عبادات
معاملات
أحوال شخصية ومواريث
فكر و أديان
فتاوى معاصرة
فتاوى النساء
فقهيات
مشروعات تثقيفية
قدوة
حكاية كتاب
من أقوال فضيلة الأمام
هذا هدى
جوامع الكلم
مفاهيم
مقالات
إصدارات
مطويات
مجلة حائط
أبحاث و دراسات
مجلة المركز
خدمات و انشطة
أنشطة المركز
ندوات و لقاءات
أخبار المركز
قضايا معاصرة
مسابقات المركز
فيديوهات
خدمات المركز
قدوة
التدريب و التطوير
برنامج التوعية الأسرية
برنامج بيــان لمواجهه الإلحاد
قضايا المرأة
وحدة الدعم النفسي
شكاوى و مقترحات
تواصل معنـــا
فكر و أديان
Article does not exist or Permission Denied.
نحو مجتمع خالٍ من التنمر2
رغب رسولُ الله صلى الله عليه وسلم الإنسانَ في التحلي بالرفق في جميع أحواله، فقال: «إِنَّ الرِّفْقَ لَا يَكُونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ».
حث الإسلام على مراعاة مشاعر الناس، وجبر خواطرهم، وحرم كسر قلوبهم وإيذاءهم، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِمًا»
أفضل ما يفعله المرء تجاه الناس أن يُدخِل السُّرور على قلوبهم لا الحزن والكآبة؛ فإن ذلك من أحب الأعمال عند الله وأعظمها أجرًا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعَهُمْ لِلنَّاسِ، وَأَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٍ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً)
First
Previous
311
312
313
314
315
316
317
318
319
320
Next
Last