فكر و أديان

19 أغسطس, 2024

قرة عين

دعاء الوالدين لأبنائهما من أسباب توفيقهم وهدايتهم، وهو من هدي الأنبياء والرسل عليهم السلام؛ ومن ذلك دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام لذريته، في قول الله تعالى: {رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ}. [إبراهيم: 40]

وأخبرنا سيدنا رسول الله ﷺ أن دعوة الوالد لولده لا ترد؛ فقال ﷺ: «ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ: دَعْوَةُ الْمَظْلُومِ، وَدَعْوَةُ الْمُسَافِرِ، وَدَعْوَةُ الْوَالِدِ لِوَلَدِهِ ». [أخرجه أبو داود]


كلمات دالة:

رجاء الدخول أو التسجيل لإضافة تعليق.