زيارة فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، إلى إندونيسيا لها دلالة ورمزية خاصة لتوطيد العلاقة الثنائية بين جمهورية إندونيسيا وجمهورية مصر العربية، وبطبيعة الحال أن الشعب الإندونيسى يستقبل الزيارة بكل اعتزاز وحب وحفاوة عالية لأن فضيلته أصبح أيقونة مهمة للوسطية الإسلامية ونحن نقتدى به، فضلاً عن آلاف خريجى جامعة الأزهر الشريف الذين لهم مناصب ومقامات وأدوار مهمة سواء كانت فى الحكومة والجمعيات الدينية أو المجالات العمومية.