مولد خير الخلق

 

في الثاني عشر من ربيع الأول من كل عام هجري، تحل على المسلمين ذكرى عطرة طيبة؛ هي مولد خير الخلق أجمعين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
ومع ذكرى مولد الحبيب صلى الله عليه وسلم؛ تزداد حاجة الأمة الإسلامية إلى أن تجتمع على كلمة سواء، وتقتدي بهدي رسول الله، وأن تتمسك بسنته وتعتصم بها.
إنها ذكرى مباركة لإنسان عظيم نشَر العدل والرحمة في المجتمع، وغيّر مجرى التاريخ، وأزال الجهل ورسّخ الإيمان، ونشَر العلم في نفوس الناس، وقاد البشرية نحو العزّة؛ حتى أضحتْ أمته هي خير أمة أُخرجت للناس.
وفي هذا الملف الذي تقدمه بوابة الأزهر؛ تجدون مقتطفاتٍ من السيرة العطرة لنبينا الكريم، يمكنكم أن تتجولوا في حديقتها العامرة من أجل قطْف ثمارها اليانعة، فخير الهَدي هو هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم؛ فهو الهدي الكامل والخُلُق الحميد، المؤيَّد بالوحي، والمُزَكَّى من السماء.

 

 

صلى الله عليه وسلم
 
صلى الله عليه وسلم
 
خلال كلماتهم بحفل تكريم دفعة جديدة من مجتازي دورات «تأهيل المقبلين على الزواج» الذي نظمه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية..
04 يوليه, 2022

خلال كلماتهم بحفل تكريم دفعة جديدة من مجتازي دورات «تأهيل المقبلين على الزواج» الذي نظمه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية..

نظم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية اليوم الاثنين، احتفالية لتكريم دفعة جديدة من المتدربين في دورات «تأهيل المقبلين على الزواج»...

الأول357الأخير