حرص الوافدون الدارسون فى الأزهر الشريف وجامعته، على تناول إفطار رمضان السنوى بمؤسسة الدكتور حمدى طه للتكافل الاجتماعى بجوار مستشفى الصدر بالعباسية ليعلنوا للعالم أجمع أن مصر محفوظة بفضل أزهرها الشريف، وأن التكافل الاجتماعى سمة رئيسية تجمع المسلمين من كل مكان وتوحد كلمتهم وترفع رايتهم.