تمثل مرحلة الطفولة أهمية كبرى؛ نظرًا لما يترتب على حسن الاهتمام بها ورعايتها من نفع عميم، ليس للطفل والأسرة وحدها، بل للمجتمع والإنسانية، ولقد سبق الإسلام الحنيف الحضارات الأخرى والعلم الحديث في الاهتمام بمرحلة الطفولة بل ما قبل الطفولة بدءًا من التدقيق في اختيار الزوجة وأيضًا الزوج، مرورًا بمراحل الزواج والولادة وحسن اختيار الاسم.