إسبانيا حكومةً وشعبًا: لا حياد مع الدم الفلسطيني
ما بين ضجيج العواصم الغربية، حيث تسكن الكلمات في حجرات الدبلوماسية الجوفاء، وتُكمَّم الأفواه لتحقيق المصالح، وقفت إسبانيا، كأنها صوت أتى من الماضي عرف فيه الناس معنى الشرف، وجعلوا للدم الإنساني حرمةً لا تُمتهن، وللحق مقامًا لا يُساوَم عليه. ففي...
الإثنين, 21 يوليه, 2025