"قطز" يحصد 3 ميداليات فى بطولة الجمهورية لـ "الجمباز"
رياضة

"قطز" يحصد 3 ميداليات فى بطولة الجمهورية لـ "الجمباز"

أطلق عليه والده «قطز» أملاً فى أن يصير بطلاً على درب الملك المظفر سيف الدين قطز فى بسالته وشجاعته، ولكن موهبته الطاغية جعلته بطلاً فى لعبة الجمباز ليحصد من خلالها العديد من البطولات المحلية والعالمية، حيث حقق 260 ميدالية وعمره 19 ربيعاً، حصل على بطولة سلوفينيا الدولية، كما حاز على المركز الثالث فردى عام ممثلاً عن منتخب مصر الأول.. إنه أحمد محمد فاروق الطالب بالفرقة الثالثة بكلية التربية الرياضية جامعة الأزهر، لاعب نادى طلائع الجيش وأول محترف مصرى فى لعبة الجمباز بنادى سافيرن الفرنسى، استطاع أن يحصد ذهبيتين وفضيتين فى بطولة أفريقيا عام 2014، وثالث بطولة البحر المتوسط، وأحسن لاعب فى البطولة نفسها لعام 2015، وذهبية وثانى فردى عام وثانى فريق فى بطولة سلوفينيا الدولية. استطاع اللاعب الأزهرى أن يحصد فضيتين فى جهاز الحركات الأرضية والمتوازن، وبرونزية جهاز الحلق، فى بطولة الجمهورية للجمباز الفنى درجة أولى رجال، والتى أقيمت يومى 21 و22 أبريل فى المركز الأولمبى بالمعادى، وضمت عدداً من الحكام والمدربين والمصنفين الدوليين والذين مازالوا يمارسون اللعبة، وعلى رأسهم الكابتن على زهران صاحب الثلاثين عاماً، وصاحب تسجيل حركتين باسمه فى الاتحاد الدولى للجمباز والحاصل على بطولة العالم والمصنف الأول عربياً وأفريقيا لجهاز «الحلق»، ومقتنص بطولة المجر المؤخرة.

قراءة فى كتاب "آداب الثقافة لغير المسلمين" لـ"بيتر هاينز"
مرصد الأزهر

قراءة فى كتاب "آداب الثقافة لغير المسلمين" لـ"بيتر هاينز"

صدر قبل بضعة أعوام كتاب "بيتر هاينز": "آداب الثقافة لغير المسلمين"؛ كدعوة منه إلى حسن التعامل مع المهاجرين من الدول الإسلامية إلى أوروبا، وفى الطبعة الجديدة التى صدرت منذ أيام، يعتقد المؤلف أن الأشياء البسيطة فى الحياة اليومية مثل: الترحيب الصحيح، أصبحت من القضايا الرئيسة فى فكرة التعايش، ويقول الكاتب: إن إعادة النظر فى نشر الكتاب مرة أخرى كانت خطوة هامة؛ بسبب قدوم عددٍ كبيرٍ من اللاجئين إلى ألمانيا، كما يرى أيضًا ضرورة النظر فى كل شىء يحدث عند التعامل مع المسلمين؛ لذا فإن الباحث الألمانى للعلوم الإسلامية "بيتر هاينز" قدّم فى كتابه أكثر من 200 صفحة فى آداب الثقافة لغير المسلمين، بالإضافة إلى نظرة عامة عن التيارات والمذاهب الدينية الأكثر أهمية، وكذلك المعرفة المعجمية والنظرية، ثم بعد ذلك العملية، ومن أبرز التساؤلات التى أثارها كانت على سبيل المثال: لماذا يهمل المسلمون فى كثير من الأحيان فى أوقاتهم؟ ولماذا لا يأتون فى الوقت المناسب؟! وهذا لا ينطبق على المسلمين فقط، بل على مسيحيى الشرق أيضًا، ويرى الكاتب أن هذا لا ينبع من سوء نية أو عدم احترام للمواعيد، بل هى مشكلة صعبة للغاية فى المدن الشرقية الكبيرة مثل: القاهرة، وبغداد؛ فالشخص يأتى متأخرًا لساعة أو نصف الساعة، والعادة أنه لا يعطى موعدًا محددًا، بل جرت العادة أن يكون الموعد فى صورة "بعد الإفطار" أو "بعد صلاة الظهر"، وما إلى ذلك من صيغ غير رسمية؛ لذلك فوجئ الكثير من اللاجئين فى ألمانيا بأن الحضارة هنا أكثر انضباطًا، ويتوقع "بيتر هاينز" فى كتابه أن اللاجئين لديهم الرغبة فى الاندماج فى المجتمع الألمانى، وعليهم -من وجهة نظره- الاطّلاع على الأعمال الأدبية المنشورة فى تراثهم، باللغات العربية والفارسية ولغات أخرى؛ من أجل تسهيل اندماجهم فى المجتمع الجديد ومعايشتهم لأفراده.

تفخيخ الأطفال.. تحوّلٌ خطير فى جرائم "بوكو حرام"
مرصد الأزهر

تفخيخ الأطفال.. تحوّلٌ خطير فى جرائم "بوكو حرام"

تُعَدّ مرحلة الطفولة من أجمل المراحل التى يمرّ بها الإنسان خلال حياته، وبالنسبة للأمم هى مرحلة غرس البذور التى يرجى حصاد ثمارها فى المستقبل؛ وعلى النقيض من ذلك تقوم الجماعات الإرهابية باتخاذ الأطفال أسلحة يصوبونها تُجاه ضحاياهم، وقنابل يتم تفجيرها فى الآمنين، وسهامًا يطلقونها صوب أهدافهم، وهم بذلك يضربون بكل الأعراف والشرائع والقوانين، بل والفطرة الإنسانية عُرض الحائط، فها هى جماعة "بوكو حرام" ذراع "داعش" فى غرب أفريقيا تواصل مسلسل إجرامها ووحشيتها بحق الأطفال الأبرياء، وكأنها تُصرّ على مقابلة براءتهم بوحشيتها، وتتعمد تبديد الحلم بمستقبلٍ أفضلَ على يد هؤلاء الأطفال حينما يكبرون، وتحويله لكابوس مزعج من خلال أطفالٍ مُفخَّخين يُزجّ بهم هنا وهناك؛ فتسيل دماؤهم الزكية وتفيض أرواحهم الطاهرة، ومعها أرواح كثير من الأبرياء.

الدكتور عمرو هاشم ربيع يكتب: لماذا الهجوم على مولانا؟
مقالات أخرى

الدكتور عمرو هاشم ربيع يكتب: لماذا الهجوم على مولانا؟

الهجوم على مولانا الدكتور، أحمد الطيب، شيخ الأزهر، مخطط خطير، وليس له نظير منذ نشأة الأزهر عام 970 ميلادية، ووسيلة الهجوم قد تتخذ شكلًا مباشرًا لشخص مولانا، وبعضها يتم بشكل غير مباشر بالهجوم على مؤسسة الأزهر.

الأول374137433745الأخير
Article does not exist or Permission Denied.